Not known Facts About اضطراب القلق الاجتماعي
Not known Facts About اضطراب القلق الاجتماعي
Blog Article
لم يتم تحديد السبب المباشر للإصابة بالرهاب الاجتماعي، ولكن يمكن القول أن اجتماع مجموعة من العوامل البيئية، الوراثية، والجسدية قد يلعب دورا في حدوث الإصابة بالرهاب الاجتماعي.
دائما تتوقع أسوأ عواقب ممكن أن تحدث بسبب تعرضك لتجربة اجتماعية سلبية سابقة.
خدمات المرضى الدوليين حدد موعدًا في غضون دقائق قليلة - اتصل بنا الآن
الشعور بالقلق الذي يعيق ممارسة الحياة اليومية بشكل طبيعي.
تجنب المواقف الاجتماعية أو محاولة البقاء في الخلفية إذا توجب الحضور.
Here for you with pro care Your Beacon companies are right here for the next methods within your wellness journey. Furthermore, our handy digital tools assist make your treatment with us quick and effortless.
الرهاب الإجتماعي (الفوبيا الاجتماعية): أعراضه، أسبابه، وعلاجه
إن السبب الدقيق للفوبيا الاجتماعية غير معروف حتى الآن. ومع ذلك، تشير الأبحاث الحالية إلى أن سبب الفوبيا الاجتماعية يعود لمزيج من العوامل البيئية والوراثة.
أسباب جسدية: مثل نقص هرمون السيروتونين في الدماغ، وهو الهرمون المسؤول عن تنظيم المزاج، كما يمكن أن يسبب فرط نشاط اللوزة الدماغية اضطراب القلق الاجتماعي، وهي بنية في الدماغ تتحكم في استجابة مشاعر الخوف والقلق.
كما تساهم المواقف الاجتماعية السلبية أيضًا في هذه الفوبيا، بما في ذلك: التسلط، المشاكل العائلية، العنف الجنسي.
الخوف أو القلق غير المفسر بأنه حالة طبية أو بسبب دواء أو من جراء نور الامارات تعاطي المخدرات
يستجيب المصابون عادة الى طرق العلاج المختلفة بشكل إيجابي، فيصبحون قادرون على التخلص من شعور الخوف والقلق والتعامل مع المواقف الاجتماعية وذلك عبر تغيير نمط حياتهم وتناول الأدوية المناسبة.
وجود تاريخ من الإساءة النفسية والجسدية أو أي أنواع أخرى.
يمثل العلاج السلوكي المعرفي أكثر أنواع العلاج النفسي فاعلية في معالجة الرهاب الاجتماعي، ويحقق تأثيره العلاجي سواء أكان فرديًا أم جماعيًا. يهدف العلاج السلوكي المعرفي إلى تعريض المريض للمواقف الاجتماعية، التي تسبب له أعراض الرهاب الاجتماعي. ذلك بهدف تأهيل المريض نفسيًا لمواجهة هذه المواقف التي تثير مشاعر الخوف والقلق لديه، وتحسين مهارات التأقلم لديه على فكرة التفاعل مع الآخرين ومساعدته على التحلي بالثقة التي تمكنه من التعامل مع المواقف المسببة للخوف والقلق.